ظمت المؤنة في عاقل وجاهل متعاقل وددت أني مثلك في ظنك وأن أعدائي مثلك في الحقيقة. قال المتنبي: ومن ذا الذي يدري بما فيه من جهل ... يرى الناس ضلالاً وليس بمهتد